JavaScript is not enabled!...Please enable javascript in your browser

جافا سكريبت غير ممكن! ... الرجاء تفعيل الجافا سكريبت في متصفحك.

recent
الجديد
Home

واحد جنية مصري " الجملين " قديم جداا للتقييم

واحد جنية مصري " الجملين " قديم جداا للتقييم 

جنيه مصري ورقي وكان يسمى "أبوجملين"، كان يوم 5 يناير 1899، وكان ذلك الجنيه هو أول عملة ورقية بديلًا عن القرش، وتم تقييمه بما يساوى 7.43 جرام من الذهب، واستمر هذا التقييم منذ 1885 حتى عام 1914.

واحد جنية مصري " الجملين " قديم جداا للتقييم

الشائعات التى تسببت فى زيادة اسعار ابوجملين


الجنيه متعلق بوديعة موجودة في سويسرا للملك فاروق تبلغ 2 مليون إسترليني ويمكن لأي شخص أن يحصل عليها مقابل الجنيه أبوجملين.
أعمل السحر والشعوذة، فأكد البعض أن هذا الجنيه يتم استخدامه في عمليات تحضير الجن، والبحث عن الآثار وفتح المقابر بجانب استخدام الزئبق الأحمر.
إن بعض الشيوخ يطلبون الحصول على جنيه الجملين لعلاج بعض الأمراض المستعصية، التي يعتقد أصحابها أنها مس من الجان. ويعد هذا النوع من أبرز أسباب البحث عن الجنيه، لا سيما أن مصر تنفق مليارات الجنيهات سنوياً على السحر والشعوذة. لذلك يلهث الناس خلف هذه الورقة، إما لإعطائها للمشايخ أو لفتح المقابر الأثرية. إذ يشاع أن على الجنيه صوراً للجان تستخدم لتحقيق طلبات خُدام المقابر، على حد زعمهم.

 تعرف على اسباب زيادة سعر الجنية ابو جملين بأسعار تصل الى 500 الف جنية


وبحسب تقرير عن الأسواق المالية نشره موقع قناة "العربية"، فإن قيمة الجنيه الورقى كانت تساوى 7.4 جرام من الذهب، واستخدم هذا المعيار ما بين عام 1885 وحتى اندلاع الحرب العالمية الأولى فى عام 1914، حيث تم ربط الجنيه المصرى بالجنيه الاسترلينى وكان الجنيه الاسترلينى يساوى 0.9 جنيه مصرى.

وعرف الجنيه المصرى حينها باسم أبو جملين، وكان أول عملة ورقية فى مصر والشرق الأوسط، حيث أطلق عليه هذا الاسم لكونه يحمل رسمًا لجملين يرمزان إلى طبيعة البيئة المصرية آنذاك، كما حمل عبارة "(أتعهد بأن أدفع عند الطلب مبلغ جنيه واحد مصرى لحامل هذا السند" مصحوبة بعبارة "أصدر بمقتضى المرسوم العالى، ووضع على جانبى العملة لملوك مصر السابقين مثل الملك توت عنخ آمون الملكة نفرتارى، كتعبير عن مجد الدولة المصرية وتاريخها الطويل.

وعرض بعض المصريين صورة للجنيه أبوجملين على أحد مواقع الإعلانات من أجل عرضه للبيع وطلب أكثر من 2 مليون جنيه ثمن هذا الجنيه، بينما عرض آخر 50 ألف جنيه مقابل التنازل عن الجنيه أبوجملين.

الجنيه المصري

الجنيه المصري هو الوحدة الأساسية الحالية للعملة في مصر، وينقسم الجنيه إلى 100 قرش أو 1000 مليم صادرة عن البنك المركزي المصري، ويستخدم رمز الأيزو 4217 للإشارة إلى الجنيه المصري بالأحرف EGP، ولقد تم إقرار إصدار الجنيه المصري عام 1834م، وتم صكه وتداوله عام 1836م.

التاريخ


منذ بداية تداول العملات الذهبية والفضية في مصر وحتى عام 1834، لم يكن هناك وحدة نقدية محددة تمثل أساسا ً للنظام النقدي في مصر، بل ولم يكن يسك إلا عدد قليل من العملات، وفي عام 1834 صدر مرسوم خديوي بشأن مشروع قانون برلماني لإصدار عملة مصرية جديدة تستند إلى نظام المعدنين (الذهب والفضة)، ليحل محل العملة الرئيسية المتداولة آن ذاك وهو القرش. وبموجب هذا المرسوم أصبح سك النقود في شكل ريالات من الذهب والفضة حكراً على الحكومة وفي عام 1836 تم سك الجنية المصري وطرح للتداول.

الأسماء

نظراً لأن مصر كانت تحت الاحتلال البريطاني عند إصدار الجنيه، فقد طغت الأسماء البريطانية على العملات المستخدمة بمصر منذ ذلك الحين، فمثلاً:

تسمية الجنيه ليست عربية وإنما هي إنجليزية لعملة إنجلترا التي كانت متداولة بها منذ أربعمائة عام مضت وهي Guinea (ينطق: جِني بالجيم المصرية)، ومع أن الجنيه الإنجليزي كان غير مستخدم عند إصدار الجنيه المصري، إلا أنه كان مساويا له تقريبا من حيث الوزن.
يقسم الجنيه إلى مائة قرش، وهو العملة المتداولة في الدولة العثمانية.
يقسم الـقرش إلى عشرة مليمات، ومفردها مليم، وهو وحدة قياس عددية باللغة الفرنسية Millieme وتعنى واحد من الألف حيث أن الجنيه مكون من ألف مليم.


NameEmailMessage